عشر سنوات على تأسيس أول فريق في منظمة إحياء الأمل

من هنا كانت البداية.. عشر سنوات من العمل الدؤوب والعطاء.
بدأت رحلتنا بفريق يحمل هموم أهله ومعاناتهم
في مثل هذا اليوم من عام 2014 وسّعت فرقنا أنشطتها التطوعية وتبلورت فكرة “إحياء الأمل” ليكون اسما لمنظمة رائدة في العمل الإنساني داخل سوريا وبمناطق اللجوء
حصلنا على ترخيصاً للمنظمة في تركيا، ونفذنا العديد من المشاريع التطوعية، ومن ثم نسقنا بالتعاون مع GIZ لتوسعة هذه المشاريع وتطويرها.
اتجهت فرقنا للمناطق صعبة الوصول، للأماكن التي تتعرض للقصف وتشح فيها المساعدات، للعائلات التي لم ترغب في مغادرة بيوتها رغم ما يتعرضوا له، لدعم صمودهم والتخفيف عنهم
كنا نجري تدريبات في مستودع محاط بالكرتون بظروف صعبة وأدوات بسيطة، مع وجود كادر تطوعي متخصص يحمل هموم أهلنا وقضيتهم
ومع مرور الوقت توسعنا إلى مراكز مجهزة بأحدث التقنيات والأدوات، وأقمنا الشراكات مع عدة منظمات دولية وإقليمية، ودربنا الكثير من العاملين بالفرق والمنظمات الإنسانية، وركزنا على الصحة النفسية لبناء نماذج تتناسب مع ثقافتنا وعاداتنا
نفذت فرقنا العديد من البرامج والمشاريع على مدار الأعوام السابقة ومنها:
الحماية :
الصحة النفسية:
الصحة العامة:
التعافي المبكر
التعليم:
المأوى
المساعدات النقدية
الاستجابة للكوارث والأزمات
وغيرها الكثير من المشاريع التي ماتزال قائمة إلى الآن
لن ينتهي العطاء وسيبقى الأمل.. للوصول لحياة كريمة أو عودة آمنة لأهلنا إلى قراهم ومدنهم وأوطانهم.